مقتدى يقول هل من مزيد
الحكومة السابقة اشتهرت بالسرقة ونهب الاموال وكل فرد يقول يجب ان اصنع لنفسي مملكة خاصة بي والله جمعوا مبالغ خيالية من دم الشعب العراقي ومن قوت العراقيين ومن حق الايتام والارامل ثم جأت الانتخابات البرلمانية ونفسهم الحكام السابقين فازوا بالانتخابات لم يتبدل شىء العراق نفس العراق والحرامي نفس الحرامي
وفي خطاب لمقتدى الخطاب الذي قال فية يجب مسانده الحكومة الحالية هل نساند حرامية فساق مرتشين باعوا العراق وسرقوا اموالة
يا مقتدى لماذا لم تصرح بهذا التصريح من قبل لماذا الان هل مصلحه التيار المقتدائي من مدة ليست ببعيدة يقول مقتدى انا اضع يدي بيد العميل المالكي الذي سجن اتباعي وعذبهم
والان يقول مقتدى يجب مسانه المالكي
ما هذا النهج الاعوج ما هذا النهج الذي لا خير فيه
هل يتبع مقتدى نهج محمد الصدر
نهج محمد الصدر كان شوكة في عين كل ظالم للعراق ولم يهادن الظالم قيد انملة كان شوكة في وجوة الطغاه كان يقول الحق في كل زمان ومكان والله لو كان حيا لتبراء من مقتدى واتباعة وافعالهم التي لم ينزل الله بها من سلطان افعالهم قتل الشباب من اجل تسريحه شعرة وقتل الشابة من اجل الحجاب و الطائفية التي فعلوها بين السنة والشيعة واخذو منصاب في الدولة ولم يقدموا شىء الى الشعب العراقي الذي وشق بهم حبا لمحمد الصدر كل هذة الافعال والا عمال القذرة ومقتدى لم يقول شىء على هذة الافعال بل يقول هل من مزيد من القتل والسرقة ومن بيع العراق الى دول الخارج