السيستاني عكس منهج الانبياء
جميع الانبياء نصحوا الناس تكلموا مع الناس بالغوا بالنصيحة من اجل ابراء الذمة وان لم ياخذ الناس بالكلام تراهم يتكلمون ويتكلمون واليوم السيستاني لم يوجة الناس الى اي طريق بل ترك الناس في اصعب الامور الشعب العراقي والفرد العراقي لم يعرف الصح من الخطا وقد فشلوا خلال 8 سنوات في الانتخابات لانهم انتخبوا ناس غير جيدين بسبب المرجعية لانها لم توجة الناس الى الطريق الصحيح
يجب على السيستاني ان يعمل كما فعل الانبياء يبقى ينصح وينصح
بل ظل السيستاني ساكتا وسا كتا والشعب العراقي اصبح ساحه حرب ولا يوجد مبرر لسكوت السيستاني فرص الكلام متاحة ولاكن لسان السيستاني يقول لن اتكلم واراكم تموتون امام عيني وارى المفسدين والسراق يحكمون ولا اتكلم ورى الشعب العراقي ينتهك ولا اتكلم هذا حالي شئتم ام ابيتم

عاشت ايدك مداح على هذا الرد