السيستاني يخالف جميع الانبياء والمرسلين

جميع الانبياء من ادم الى رسولنا الكريم عليهم افضل الصلوات كانوا يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ولا يتهاونون على قضية تخص الدين وائنما كان الانبياء شوكة بعين كل ظالم لحقوق العباد والبلاد انتهى عصر الانبياء وجاء عصر العلماء وفي حديث عن العلماء العلماء ورثه الانبياء بمعنى انه يورث ويتعلم من علم الانبياء ومن مسيرتهم في الحياة

واليوم السيستاني الذي يعتبر نفسة مرجعا لم ارى ولم اسمع ان هذا الوريث تكلم ونطق بل اصبح حجر صامت لا يتكلم العباد تقتل والسيستاني ساكت الحقوق تغتصب والوريث ساكت رزق العباد يؤكل ويسرق والسيستاني ساكت

عجبا هل ينطبق على السيستاني هذا القول بانة وريث الانبياء

بل ينطبق علية قول انة وريث الشياطين ووريث الساكتين عن حقوق العباد

هل سمعتم يوما ان مرجعا ظل ساكتا غير السيستاني جميع الطوائف مراجعها ورموزها تتكلم ماعدا هذا الوريث الغير شرعي

لو تكلم لقلتم تدخل ولو سكت كان ذاك الكلام المبتذل رأيكم , ان السيد السيستاني (ادام الله ظله) يدعو الى السلام ونبذ النزاعات ولا يظهر وهو يدوي بكلمات فارغة وشعارات لاتقدم بل تؤخر مثل غيره بل يترفع عنهم وعنكم لانه مرجع ديني وليس سياسي, وبالمناسبة لاتعتقدي ان تطاولك هو حرية القلم بل مقبرة القلم وعبوديته عند اناس سطحي التفكير يستخدمون طريقة خالف تعرف لان ليس لديهم طريقة اخرى ليثبتوا وجودهم او ليخلدوا ذكراهم كالسيد السيستاني الذي سيبقى نورنا وملتجئنا

السلام عليكم اخي الكريم
ليس كل من ينتقد هو صالح ولا كل من يتحدث عن الايمان والعلم هو عالم ان من بعد الانبياء هم الاوصياء ومن بعدهم هم العلماء اي من كان صائتا لنفسه مخافا لهواه متبعا لامر مولاه وعمل به العلماء الربانيون جيلا بعد جيل وهذا طريق واضح لا ليس فيه ولا عز لمن خلف عنه وانما يعرف حال المرء بمقدار تطابق سلوكه مع هذا النهج وعدمه
فأن الرجال يعرفون بالحق ومن عرف الحق بالرجال وقع في الفتنه وضل عن سواء السبيل الحفاض على بيضه والاسلام من السنن وعلي بن ابي طالب (ع) 25 سنه كان كذلك في خلافة الاول والثاني والثالث

السلام عليكم اخي الكريم
ليس كل من ينتقد هو صالح ولا كل من يتحدث عن الايمان والعلم هو عالم ان من بعد الانبياء هم الاوصياء ومن بعدهم هم العلماء اي من كان صائتا لنفسه مخافا لهواه متبعا لامر مولاه وعمل به العلماء الربانيون جيلا بعد جيل وهذا طريق واضح لا ليس فيه ولا عز لمن خلف عنه وانما يعرف حال المرء بمقدار تطابق سلوكه مع هذا النهج وعدمه
فأن الرجال يعرفون بالحق ومن عرف الحق بالرجال وقع في الفتنه وضل عن سواء السبيل الحفاض على بيضه والاسلام من السنن وعلي بن ابي طالب (ع) 25 سنه كان كذلك في خلافة الاول والثاني والثالث